نحن لسنا دعاة حرب، إنما دعاة سلام وأمن مصر خط أحمر ولا يقبل التفاوض أو الدبلوماسية
الآن المصريين مطالبون بالاصطفاف خلف القيادة السياسية المُمثلة في الرئيس السيسي وتوحيد الصف،.. من أجل حماية ووحدة أراضينا في الخطر الحالي،وأأكد أن المصريين قادرون بوحدتهم خلف قيادتهم أن يسترجعوا قرارهم السيادي.
فأن الشعب المصري العظيم يرفض رفضًا قاطعًا السياسة التركية الغازية، ويجب التحرك في أسرع وقت؛ لأن ليبيا تُمثل أمنًا قوميًا لمصر؛ ويجب أن نُرسل قوات إلى ليبيا لحسم الأمر عسكريًا لصالح أمن مصر القومي ووحدة أراضي ليبيا الشقيقة، لتوحيد الجبهة وإنشاء قوة ردع أمام العثماني الغازي أردوغان؛ ...لأن العالم لن يُحرك ساكنًا أمام الأتراك... فهل سنقف منتظرين الحلول الدبلوماسية التي لا تُجدي بأي نفع حينما نرى أمام أعيننا المعتدي الغازي العثماني سلطان المرتزقة يتحرك للغزو الفوري؟؟؟ حيث تُمثل ليبيا عمقًا استراتيجيًا لمصر في الاتجاه الغربي والخطر الحقيقي الذي يدق أبواب مصر............... نحن في عصر القوة، عصر لا يُحترم فيه إلا القوي،
لذا هذا العثماني الغازي أردوغان يتحرك دون احترام للقوة العظمى والمواثيق الدولية، ولا بد من ردعه وعصابته الإجرامية في أسرع وقت،... ويجب أن تكون هناك وقفة حاسمة من المجتمع الدولي بأسره خاصة من الأمم المتحدة ومجلس الأمن ضد أردوغان؛ لأنه خالف الشرعية الدولية وجميع القوانين والمواثيق والاتفاقيات الدولية
وعلى كل حال المصريين لن يقبلوا بأن يروا أمام أعينهم معتديًا غاشمًا يتحرك على حدودهم؛ في وقت تمتلك فيه الدولة المصرية أقوى قوى عسكرية في المنطقة، واتمنى أن المصريين جميعًا يصطفون ويساندون الرئيس السيسي حتى تنتهي تلك الحرب، ويجب أن يُطلب الآن من البرلمان المصري مُطالبة المصريين بتفويض الرئيس السيسي لمواجهة مرتزقة أردوغان؛ واتخاذ كل التدابير التي تحمي أراضينا ووحدتنا من أي غزو محتمل في القريب العاجل طمعًا في ثروات البحر المتوسط والاستكشافات البترولية التي أصابت أردوغان بحالة من الهوس والجنون.
الآن المصريين مطالبون بالاصطفاف خلف القيادة السياسية المُمثلة في الرئيس السيسي وتوحيد الصف،.. من أجل حماية ووحدة أراضينا في الخطر الحالي،وأأكد أن المصريين قادرون بوحدتهم خلف قيادتهم أن يسترجعوا قرارهم السيادي.
فأن الشعب المصري العظيم يرفض رفضًا قاطعًا السياسة التركية الغازية، ويجب التحرك في أسرع وقت؛ لأن ليبيا تُمثل أمنًا قوميًا لمصر؛ ويجب أن نُرسل قوات إلى ليبيا لحسم الأمر عسكريًا لصالح أمن مصر القومي ووحدة أراضي ليبيا الشقيقة، لتوحيد الجبهة وإنشاء قوة ردع أمام العثماني الغازي أردوغان؛ ...لأن العالم لن يُحرك ساكنًا أمام الأتراك... فهل سنقف منتظرين الحلول الدبلوماسية التي لا تُجدي بأي نفع حينما نرى أمام أعيننا المعتدي الغازي العثماني سلطان المرتزقة يتحرك للغزو الفوري؟؟؟ حيث تُمثل ليبيا عمقًا استراتيجيًا لمصر في الاتجاه الغربي والخطر الحقيقي الذي يدق أبواب مصر............... نحن في عصر القوة، عصر لا يُحترم فيه إلا القوي،
لذا هذا العثماني الغازي أردوغان يتحرك دون احترام للقوة العظمى والمواثيق الدولية، ولا بد من ردعه وعصابته الإجرامية في أسرع وقت،... ويجب أن تكون هناك وقفة حاسمة من المجتمع الدولي بأسره خاصة من الأمم المتحدة ومجلس الأمن ضد أردوغان؛ لأنه خالف الشرعية الدولية وجميع القوانين والمواثيق والاتفاقيات الدولية
وعلى كل حال المصريين لن يقبلوا بأن يروا أمام أعينهم معتديًا غاشمًا يتحرك على حدودهم؛ في وقت تمتلك فيه الدولة المصرية أقوى قوى عسكرية في المنطقة، واتمنى أن المصريين جميعًا يصطفون ويساندون الرئيس السيسي حتى تنتهي تلك الحرب، ويجب أن يُطلب الآن من البرلمان المصري مُطالبة المصريين بتفويض الرئيس السيسي لمواجهة مرتزقة أردوغان؛ واتخاذ كل التدابير التي تحمي أراضينا ووحدتنا من أي غزو محتمل في القريب العاجل طمعًا في ثروات البحر المتوسط والاستكشافات البترولية التي أصابت أردوغان بحالة من الهوس والجنون.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق