معالي محافظ الغربية الدكتور طارق رحمى ,,, ، أكتب اليك وعهدا بينك وبيننا نحن الشرفاء ، الذين لم يقدموا طلبا واحدا يخصهم أو يخص ذويهم ، ولكن كل مطالبنا مطالب شعبية وطنية ، أحب اذكرك أننا عينك التي ترى بها الشارع، وتنقل لك الحقائق، دون تجني على أحد ولا تضليل ،
فاسمح لي أن أنقل لك نبض الشارع ،
معالي الدكتور ،،،،الشارع المحلاوى يأن من قلة الخدمات
الشارع في إنتظار قرارات وليس زيارات ، وسلامات ،
الشارع يريد رصفا للطرق وتمهيدا لها ،
الشارع لا يريد وعودا يريد أفعالا من سيادتكم ،
سيدي المحترم
على مدار السنوات الماضية المحلة تعانى من تراجع الخدمات - صرف صحى-- مياة -- رصف طرق -- بناء مخالف وعدم تنفيذ ازالات -- مشاكل القمامة -- وسيلة المواصلات -- مشكلة نفق الشون ومعاناه الناس بجميع طوائفهم مشاكل التوك توك وخلافه وخاصة فى القرى والمناطق الريفية بسبب عدم وجود رؤية ووضع استراتيجية يستطيع القائمين على الأجهزة التنفيذية بالمحافظة تنفيذها للأرتقاء بمستوى معيشة المواطن .
ما يتمناه أبناء المحلة الكبرى ومركزها من المحافظ الجديد هو التواصل معهم بشكل دائم وألا تكون الجولات الخارجية مجرد شو ،مع الأخذ فى الاعتبار بأن وسائل الاعلام هى شريكة مؤسسات الدولة لاظهار اى نجاح وأيضا تسليط الضوء على السلبيات بشكل بناء لتفاديها ،
المطلوب من الدكتور طارق رحمى محافظ الغربية الجديد عدم انتظار التقارير من مسؤلى المحافظة كمجرد الاطلاع على أوراق دون دراسة الملفات الشائكة وكيفية استغلال موارد المحافظة الاستغلال الأمثل لتحسين الخدمات ،
وأن يضع نصب أعينه بأن القيادة القادرة على اتخاذ القرار تستطيع أن تصنع المعجزات حتى لو كانت الموارد غير كافية ، فوجود الموارد دون إدارة حكيمة وقوية لاستغلالها فلن تؤتى ثمارها ،
كما أن مدينة المحلة الكبرى توجد بها مناطق صناعية يستطيع المحافظ الجديد أن يعمل على جذب المستثمرين والتوسع فى انشاء مصانع جديدة لتوفير فرص عمل لشباب الخريجين خاصة وأن أبناء المحلة من عشاق الحرص على التعليم والحصول على الدرجات العملية فى المجالات المختلفة .
المحلة لديها العديد من الملفات الشائكة التى يجب أن يضعها ضمن أولوياته أهما مشاكل القمامة والتى مازلت تحتل صدارة التفكير فى عقول المواطنين فى الكثير من القرى والمدن ،
فتح ملف المستشفى العام والوحدات الصحية والتى تقدم خدمات سيئة للمرضى وبها نقص فى الأدوية والمستلزمات ومشكلات لا حل لها إضافة إلى عدم استقبال المستشفى عدد من الحالات .. لايوجد اطباء .. لايوجد عنايه .. وحدة العسيل الكلوي تتوقف كل ساعه . وناهيك عن معاناة مرضي الغسيل الكلوى ، مما يضطر المريض إلى التوجه إلى المستشفيات الخاصة لرعايته وخاصة فى الحالات الحرجة، فالمستشفيات الحكومية بها نقص شديد فى الأدوية والمستلزمات الطبية ويضربها الإهمال من كل الجوانب.
والأدهى من ذلك هناك نقص شديد فى الأطباء ناهيك عن عدم وجود العديد من الأطباء داخل المستشفيات فى بعض التخصصات علاوة على النظرة الجدية والبناءة فى استكمال مستشفى الرمد بالمحلة الذى طال انتظارها سنوات وسنوات
وحتى نضع النقط على الحروف هل تعلم سيادتكم إنه عند زيارتكم للمدينه ستتحول وقتها الى مثالا في الانضباط وعدم الاشغالات وعدم وجود مواقف عشوائية ولا كراسي المقاهي التي تستغل أكثر من نصف الشارع الذي هو ملك للمواطن البسيط يستغله
معالي المحافظ عليك بالضرب بيد من حديد لمن يعطل مسيرتك .. وباالضرب بيد من حديد ع كل فاسد او مرتشي ,,,كان يجب على أن انبهك معالي المحافظ .. ، الدولة العميقة يجب أن تقتلع جذور الشر بها حتى ينصلح حالها وحالنا …وتحن علي العهد أننا عينك التي ترى بها الشارع، وتنقل لك الحقائق، دون تجني على أحد ولا تضليل ..... والله الموفق
عادل شاهين
فاسمح لي أن أنقل لك نبض الشارع ،
معالي الدكتور ،،،،الشارع المحلاوى يأن من قلة الخدمات
الشارع في إنتظار قرارات وليس زيارات ، وسلامات ،
الشارع يريد رصفا للطرق وتمهيدا لها ،
الشارع لا يريد وعودا يريد أفعالا من سيادتكم ،
سيدي المحترم
على مدار السنوات الماضية المحلة تعانى من تراجع الخدمات - صرف صحى-- مياة -- رصف طرق -- بناء مخالف وعدم تنفيذ ازالات -- مشاكل القمامة -- وسيلة المواصلات -- مشكلة نفق الشون ومعاناه الناس بجميع طوائفهم مشاكل التوك توك وخلافه وخاصة فى القرى والمناطق الريفية بسبب عدم وجود رؤية ووضع استراتيجية يستطيع القائمين على الأجهزة التنفيذية بالمحافظة تنفيذها للأرتقاء بمستوى معيشة المواطن .
ما يتمناه أبناء المحلة الكبرى ومركزها من المحافظ الجديد هو التواصل معهم بشكل دائم وألا تكون الجولات الخارجية مجرد شو ،مع الأخذ فى الاعتبار بأن وسائل الاعلام هى شريكة مؤسسات الدولة لاظهار اى نجاح وأيضا تسليط الضوء على السلبيات بشكل بناء لتفاديها ،
المطلوب من الدكتور طارق رحمى محافظ الغربية الجديد عدم انتظار التقارير من مسؤلى المحافظة كمجرد الاطلاع على أوراق دون دراسة الملفات الشائكة وكيفية استغلال موارد المحافظة الاستغلال الأمثل لتحسين الخدمات ،
وأن يضع نصب أعينه بأن القيادة القادرة على اتخاذ القرار تستطيع أن تصنع المعجزات حتى لو كانت الموارد غير كافية ، فوجود الموارد دون إدارة حكيمة وقوية لاستغلالها فلن تؤتى ثمارها ،
كما أن مدينة المحلة الكبرى توجد بها مناطق صناعية يستطيع المحافظ الجديد أن يعمل على جذب المستثمرين والتوسع فى انشاء مصانع جديدة لتوفير فرص عمل لشباب الخريجين خاصة وأن أبناء المحلة من عشاق الحرص على التعليم والحصول على الدرجات العملية فى المجالات المختلفة .
المحلة لديها العديد من الملفات الشائكة التى يجب أن يضعها ضمن أولوياته أهما مشاكل القمامة والتى مازلت تحتل صدارة التفكير فى عقول المواطنين فى الكثير من القرى والمدن ،
فتح ملف المستشفى العام والوحدات الصحية والتى تقدم خدمات سيئة للمرضى وبها نقص فى الأدوية والمستلزمات ومشكلات لا حل لها إضافة إلى عدم استقبال المستشفى عدد من الحالات .. لايوجد اطباء .. لايوجد عنايه .. وحدة العسيل الكلوي تتوقف كل ساعه . وناهيك عن معاناة مرضي الغسيل الكلوى ، مما يضطر المريض إلى التوجه إلى المستشفيات الخاصة لرعايته وخاصة فى الحالات الحرجة، فالمستشفيات الحكومية بها نقص شديد فى الأدوية والمستلزمات الطبية ويضربها الإهمال من كل الجوانب.
والأدهى من ذلك هناك نقص شديد فى الأطباء ناهيك عن عدم وجود العديد من الأطباء داخل المستشفيات فى بعض التخصصات علاوة على النظرة الجدية والبناءة فى استكمال مستشفى الرمد بالمحلة الذى طال انتظارها سنوات وسنوات
وحتى نضع النقط على الحروف هل تعلم سيادتكم إنه عند زيارتكم للمدينه ستتحول وقتها الى مثالا في الانضباط وعدم الاشغالات وعدم وجود مواقف عشوائية ولا كراسي المقاهي التي تستغل أكثر من نصف الشارع الذي هو ملك للمواطن البسيط يستغله
معالي المحافظ عليك بالضرب بيد من حديد لمن يعطل مسيرتك .. وباالضرب بيد من حديد ع كل فاسد او مرتشي ,,,كان يجب على أن انبهك معالي المحافظ .. ، الدولة العميقة يجب أن تقتلع جذور الشر بها حتى ينصلح حالها وحالنا …وتحن علي العهد أننا عينك التي ترى بها الشارع، وتنقل لك الحقائق، دون تجني على أحد ولا تضليل ..... والله الموفق
عادل شاهين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق