يحكى أن مجموعة من الأقزام كانت تعيش في غابة صغيرة
, أغصان أشجارها متشابكة ، تحجب عنهم ضوء الشمس …. حاولوا أن يتسلقوا جذوع تلك الأشجار مرات ومرات لكنهم لم يفلحوا … فاحتاروا ماذا هم فاعلين !! وبينما هم على هذه الحال … مر رجل طويل القامة من أمامهم فاستماتوا للامساك به … واستدروا عطفه ليحل لهم مشكلتهم وبعد مد وجزر كان لهم ما أرادوا … تلك هي قصة هندية وردت في أساطير الحضارة البوذية …..
في عصرنا هذا ( ومما يؤسف له ) أن بعضا من المغييبين عقولهم من المحسوبين على الجسم المصرى أشبه ما يكون بهؤلاء الاقزام يحاولون التسلق على ظهور البعض مدعين أنهم الأقدر والأقوى …. لكنهم متجاهلين حقيقة أنفسهم بأنهم أقزام ولا يفقهون شيئاً ………………. وبس خلص الكلام
عادل شاهين
, أغصان أشجارها متشابكة ، تحجب عنهم ضوء الشمس …. حاولوا أن يتسلقوا جذوع تلك الأشجار مرات ومرات لكنهم لم يفلحوا … فاحتاروا ماذا هم فاعلين !! وبينما هم على هذه الحال … مر رجل طويل القامة من أمامهم فاستماتوا للامساك به … واستدروا عطفه ليحل لهم مشكلتهم وبعد مد وجزر كان لهم ما أرادوا … تلك هي قصة هندية وردت في أساطير الحضارة البوذية …..
في عصرنا هذا ( ومما يؤسف له ) أن بعضا من المغييبين عقولهم من المحسوبين على الجسم المصرى أشبه ما يكون بهؤلاء الاقزام يحاولون التسلق على ظهور البعض مدعين أنهم الأقدر والأقوى …. لكنهم متجاهلين حقيقة أنفسهم بأنهم أقزام ولا يفقهون شيئاً ………………. وبس خلص الكلام
عادل شاهين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق