فى فيلم العار يكتشف أبناء التاجر الورع وهما طبيب وضابط شرطة مع زوجته السيدة الفاضلة أن ثروة فقيدهم وأرثه كله وضع فى صفقة مخدرات !! ولايعرف هذا السر الا الأبن الثالث الذى يعمل معه فى التجارة تحت غطاء محل العطارة ـ
فى البداية يرفضون هذه الحقيقة رفضا تاما ثم يضطرون لقبولها ثم يتعاونون معا لأنقاذ هذة الثروة من الفساد فى الماءالمختبئه فى صفائح تحتة ويضع مؤلف القصة نهاية أخلاقيه تعفى الطبيب الذى يعرف أخطار المخدرات وضابط الشرطة المكافح لها ولو أدى الأمر لأستخدامه سلاحه الميرى ضد رجال العصابات فتفسد المخدرات من تسرب الماء لها ؟!... وبالمثل فوجىء الشعب كله بكمية هائلة من الفساد لامثيل لها فى العالم من أموال وأثار وتحف فنية ووصل الأمر أيضا الى أنحرافات جنسية بل وما خفى كان أعظم فى من كانوا مؤتمنون ليس على الأمور فحسب بل على مستقبل مصر كلها التى تعانى من مشاكل لاحصر لها من بطاله وفقر وجوع ومواصلات ومساكن ومياه ..الخ ..الخ ـ لكن المشكلة الحقيقية حاليا فى من نثق بعد الآن وقد تحالفت كل القوى ضد الشعب بما فيها الأعلام ( ولا أريد أن أخوض أيضا فى خفايا أخرى تخص بعض الناس من مشاهير الأمة المسكينة) ويكفى أن أقول فقط : طبقوا ولو فى أذهانكم قانون وهمى أسمه : من أين لك هذا ؟ وهل هم يطبقون ما يقولون على أنفسهم ام يعتبرون أنفسهم فوق كل شىء ! لهذا كله فالناس كلها فى حالة أنعدام وزن لكن شيئا فشيئا سترفع العصابة من على أعيننا والصمامات من على أذاننا والكمامات من على أفواهنا وأنوفنا ... لنرى ونسمع ونصدق ونذوق ونشم كل الأمور الكريهة وبعدها لنا شأن أخر فى عهد جديد الذى يتلاعب فيه ستقوم ضدة ثورة لابيضاء ولا وردية بل مليئة بالدماء والدموية !
فى البداية يرفضون هذه الحقيقة رفضا تاما ثم يضطرون لقبولها ثم يتعاونون معا لأنقاذ هذة الثروة من الفساد فى الماءالمختبئه فى صفائح تحتة ويضع مؤلف القصة نهاية أخلاقيه تعفى الطبيب الذى يعرف أخطار المخدرات وضابط الشرطة المكافح لها ولو أدى الأمر لأستخدامه سلاحه الميرى ضد رجال العصابات فتفسد المخدرات من تسرب الماء لها ؟!... وبالمثل فوجىء الشعب كله بكمية هائلة من الفساد لامثيل لها فى العالم من أموال وأثار وتحف فنية ووصل الأمر أيضا الى أنحرافات جنسية بل وما خفى كان أعظم فى من كانوا مؤتمنون ليس على الأمور فحسب بل على مستقبل مصر كلها التى تعانى من مشاكل لاحصر لها من بطاله وفقر وجوع ومواصلات ومساكن ومياه ..الخ ..الخ ـ لكن المشكلة الحقيقية حاليا فى من نثق بعد الآن وقد تحالفت كل القوى ضد الشعب بما فيها الأعلام ( ولا أريد أن أخوض أيضا فى خفايا أخرى تخص بعض الناس من مشاهير الأمة المسكينة) ويكفى أن أقول فقط : طبقوا ولو فى أذهانكم قانون وهمى أسمه : من أين لك هذا ؟ وهل هم يطبقون ما يقولون على أنفسهم ام يعتبرون أنفسهم فوق كل شىء ! لهذا كله فالناس كلها فى حالة أنعدام وزن لكن شيئا فشيئا سترفع العصابة من على أعيننا والصمامات من على أذاننا والكمامات من على أفواهنا وأنوفنا ... لنرى ونسمع ونصدق ونذوق ونشم كل الأمور الكريهة وبعدها لنا شأن أخر فى عهد جديد الذى يتلاعب فيه ستقوم ضدة ثورة لابيضاء ولا وردية بل مليئة بالدماء والدموية !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق