اليوم جائتنى رسالة من زميل بالوفد يخبرنى ان هناك من بالوفد يسبنى ويتهمنى اتهامات باطله حزنت جدا لانى لا اعرف هذا الزميل وثانيا لا اعرف سبب للاتهامات التى اتهمنى بها وجدت نفسى اسأل سؤال ..... متى ياوفدنا تسمو بخلقك
والسؤال هذا الزميل الوفدى هل سيكون عنده الجرأة الكافية ليعتذر عما فعل عندما تظهر الحقائق وتزول الغشاوة وتتضح الرؤية؟... أشك في ذلك كثير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق