أمام هذا الشعب فرصة تاريخية نادرة لتأكيد حضارته.. واثبات انه كان بحق منذ مئات القرون.. باعث نهضة أمم عديدة.. ومفجر طاقات البشر في مناطق شتي من العالم.. ومعلم أجيال.. وأجيال..!
نعم.. نحن نعترف بأنه مازال يعاني الأمية الصارخة.. لكنه استطاع تعويض هذا النقص من خلال أفعاله التلقائية وسلوكياته الفطرية.. فمن ينكر اننا كنا وسنظل مثالا للجدعنة والشهامة والمعدن الأصيل..؟!
***
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق