غداً عيد الفلاح.. فهل يتذكره أحد.. الفلاح المصري أكثر الفئات التي تعرضت للقهر والذل والانكسار في ظل النظام السابق وعلي مدي ثلاثين عاماً..
حاولوا أن يفتحوا الأبواب أمام الرأسمالية المتوحشة ولم يعرفوا منها إلا جانب واحداً هو فقط ذبح كل عمل انتاجي زراعي وكأن الزراعة جريمة.. قالوا نحن بلد صناعي ولا يمكن أن تقوم صناعة في أي بلد بدون زراعة.. ومصر بلد زراعي قابل للنهوض بالصناعة وتحقيق طفرة فيها ولكن كيف..
الفلاح لا يزال يعاني القهر والذل والانكسار ونقص التمويل والتعامل مع تجار الربا في شراء الأسمدة وبيع المحصول رغم أن لهم بنكاً..
حاولوا أن يفتحوا الأبواب أمام الرأسمالية المتوحشة ولم يعرفوا منها إلا جانب واحداً هو فقط ذبح كل عمل انتاجي زراعي وكأن الزراعة جريمة.. قالوا نحن بلد صناعي ولا يمكن أن تقوم صناعة في أي بلد بدون زراعة.. ومصر بلد زراعي قابل للنهوض بالصناعة وتحقيق طفرة فيها ولكن كيف..
الفلاح لا يزال يعاني القهر والذل والانكسار ونقص التمويل والتعامل مع تجار الربا في شراء الأسمدة وبيع المحصول رغم أن لهم بنكاً..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق